العضايلة: لم يتبلور حتى الان اي شيء لاعادة فتح المدارس ولا اعتقد أن ذلك سيكون خلال الشهر الجاري

العضايلة: الأمور تحت السيطرة إن شاء الله

العضايلة: قضية الاردنيين في الخارج تدرس كل يوم وعلى جدول اعمال ادارة الازمة مبكرا لكن لم يتبلور حتى الان اي قرار

العضايلة: لم يصدر أي قرار بفتح المطارات

العضايلة: إربد اليوم تشكل حالة فريدة المواطنون التزموا ولليوم الخامس لا يوجد إصابات

العضايلة: في المؤشر العالمي بخصوص كورونا نحن من أقل الدول في الإصابات

 

مرايا- قال وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد العضايلة، الخميس، إنه سيتم إعطاء أصحاب المهن والحرفيين وبعض عمّال المياومة تصاريح للعمل تدريجياً ضمن المعايير الصحية التي تفرضها وزارة الصحة.

وأضاف عبر برنامج صوت المملكة الذي يبث عبر قناة “المملكة”، أنه “لم يتخذ أي قرار بشأن عودة الطلبة الأردنيين من الخارج، لم يصدر أي قرار لإعادة فتح المطار حالياً”.

وأكّد العضايلة أنه لا يوجد أي بؤر لتفشي كورونا في الأردن.

“موضوع الخيم الرمضانية والسهرات الرمضانية كما كنا نشهد بالأعوام الماضية، لا أعتقد أنها ستتم هذا العام حتى موضوع الشعائر الدينية سيصدر وزير الاوقاف قراراً بشأنها ويعتمد هذا التعاون مع الأشقاء مع الدول العربية الدول القريبة من الأردن، وأقصد بالشعائر الدينية صلاة التراويح”، وفق العضايلة.

“المدارس والجامعات مغلقة إلى إشعار آخر”، وفق العضايلة.

وأشار العضايلة إلى أنه سيتم البدء بفتح المؤسسات والشركات بالتدريج ضمن معايير صحية، مؤكداً أن فك الحظر يعتمد على مدى التزام المواطنين بالتعليمات الصحية.

قال مدير عمليات خلية أزمة فيروس كورونا العميد مازن الفراية، إن الهدف الرئيسي من حظر التجول تقليل الحركة والتزام البيوت لأقصى وقت ممكن.

“عدم الالتزام في بعض المناطق أدى إلى وصول الاصابات واختلاط الناس ادى الى نقلها الى اشخاص اخرين وهذا الحظر ادى الى نقلها لأشخاص آخرين” وفق الفراية.

وبيّن أن الحظر يعمل على اعطاء فرصة للقوات المسلحة والاجهزة الامنية لإعادة تنظيمها بما يخدم الاجراءات على الارض والاهتمام بمرتباتهم واعطاء قسط من الراحة لهذه الاجهزة.

“كما يمنح الحظر فرصة للكوادر الطبية لإعادة تنظيمها ومراجعة اجراءاتها الخاصة المتعلقة بالحماية الشخصية وسلامة الاجراءات الصحية المتبعة والامر الاخر ترك متسع كافي لفرق الاستقصاء الوبائي للتحرك إلى المناطق التي وجد فيها اصابات للوصول للمخالطين واجراء الفحوصات الطبية اللازمة دون ضغط”.

وأوضح أنه “يعطي الحظر فرصة لفرق التطهير الكيماوي لتطهير المرافق العامة والمناطق التي وجد فيها اصابات وما حولها”.