مرايا – في إطار انطلاق الحدث الرياضي الذي ستشهده العاصمة عمان الذي سيقام يوم الجمعة الموافق الثالث عشر من اكتوبر 2023 . وهذا الحدث السنوي لا يتكلل بالنجاح الا من خلال دعم العديد من الشركاء.

فقد أعربت الجمعية الأردنية للماراثونات “أركض للأردن” عن شكرها وتقديرها لهذه الشركات لدعمهم وشراكتهم التي كانت سببا رئيسيا في تنظيم مثل هذه الفعالية والتنسيق لهذا الماراثون.

حيث تمثل الشركات الراعية جزءًا هامًا في نجاح هذا الحدث،وعلى راسهم أمانة عمان الداعم الأكبر والشريك الاستراتيجي للجمعية في تنظيم كافة الاحداث التي تنظمها سنويا ،وتعتبرهذه الجهود المشتركة بين أمانة عمّان وأركض للأردن محورية لبناء مجتمع أفضل وتعزيزالوعي بأهمية الرياضة والصحة بين أفراد المجتمع.
أما شركة اكوافينا فهي الداعم الرئيسي للماراثون بالاضافة لكونها المياه الرسمية لكل الاحداث التي تنظمها الجمعية حيث بدات هذه الشراكة منذ تاسيس الجمعية وتبلورت عبر السنين لتصبح اكوافينا الراعي الرئيسي لماراثون عمان والتراماراثون البحر الميت .
كما يتميز البنك العربي بدوره كراعي ذهبي للماراثون خلال مسيرة الجمعية منذ عشر سنوات واهتمامه في دعم المجمتمع المحلي من خلال الشراكة مع الجمعية. بالاضافة لشركة البوتاس كراعي فضي، وتساهم هيئة تنشيط السياحة وشركة سنيورة وشركة الفوسفات كرعاة برونزيين ، وشريك الاتصالات شركة زين وشركةأم جي (شريك السيارات) .
وتعتبر الشركات الداعمة جزءًا حيويًا في التنظيم ، وتعكس الدعم القوي والجهود المتعددة لتحقيق نجاحه. كما أن اللجنة قدمت شكرها وتقديرها لكل الجهات الحكومية من مديرية الامن العام وهيئة الاركان المشتركة وهيئة الاتصالات الخاصة والخدمات الطبية الملكية ومحافظة العاصمة التي تتكاتف جهودها في كل عام لتنظيم هذا الحدث الضخم والمنظمات غير الحكومية مثل جميعة النداء الصحي والهلال الاحمر وجامعة سمية ومنصة نحن وهيئة شباب كلنا الاردن وجمعية لوياك للتطوع والمتطوعين الذين يساهمو في نجاح هذا الحدث المميز.
كما اننا لن ننسى الدور الاعلامي البارز في تغطيه الحدث على كافة الاصعدة وخصوصا من قبل القنوات التلفزيونية والرياضية على شاشات عمان تي في والناقل الرسمي للحدث التلفزيون الاردني وقناة المملكة وراديو فن وروتانا بالاضافة لكافة الجهات الاعلامية والبرامج الرياضية والمجتمعية التي تروج لهذا الحدث وطنيا ودوليا .
ومن الجدير بالذكر ان تجمع فعاليات ماراثون عمان بين الرياضة والمجتمع، ويتطلب نجاحها دعمًا قويًا من الشركات والمجتمع والجهات المعنية، مما يشجع على دعم المزيد من الأحداث الرياضية في المستقبل لتعزيز الروح الرياضية وتعزيز التفاعل المجتمعي