مرايا – شؤون نيابية – اكد النائب السابق علي السنيد، أنه لم يقصد جلالة الملك عبدالله الثاني في كلمته التي القاها خلال مسيرة في مادبا وانما الحكومة.
وقال السنيد إن حديثه حذر من استمرار السياسات الحكومية في تأجيج الشارع وأثرها على مستقبل الأردن بقيادة الملك عبدالله الثاني.
وأشار إلى انه منذ زمن يحذر من إضعاف السلطتين التشريعية والتنفيذية وذلك لحماية النظام السياسي الأردني بقيادة جلالة الملك والحفاظ عليه.
وتوجه النائب السابق السنيد بالدعاء الى الله ان يجنب الدولة الأردنية ورمزها جلالة الملك عبدالله الثاني كل مكروه.
وعبر عن امله بالاصلاح السياسي مطالبا بضرورة إعادة النظر بالاعتقالات الاخيرة والافراج عن المحامي علي بريزات.