مرايا – تعرضت فيكتوريا جونستون، وزوجها مارك، إلى صدمة شديدة عندما تبين أن انتفاخ بطنها خلال 12 أسبوعاً لم يكن حملاً، وإنما ورماً سرطانياً في الرحم.
وفي فحص طبي روتيني في مستشفى دورست البريطانية، اكتشف الأطباء كتلة من الخلايا غير الطبيعية داخل الرحم، تبين بعد الفحص أنها سرطانية غير حميدة.
وقالت فيكتوريا متحدثة عن تجربتها: ” شعرت بالسعادة الغامرة عندما علمت أني سأنجب طفلاً آخر، ولكن بعد أسابيع تبين أن الجنين كان ورماً سرطانياً خبيثاً. وكانت صدمتي شديدة عندما اكتشفت هذه الحقيقة”
وبعد أشهر طويلة من العلاج الكيميائي المرهق، أعلن الأطباء شفاء فيكتوريا، مع ضرورة مراقبتها بشكل منتظم في الأعوام العشرة المقبلة، للتأكد من سلامتها، بحسب”ديلي ميل” البريطانية.