مرايا – فتح بشار الحوامدة أحد المستثمرين في قطاع الاتصالات النار على مشاريع الحكومة في التحول الرقمي، بعد أن أثبتت فشلها الذريع على حد تعبيره.
ووصف الحوامدة وزراء الاتصالات بوزراء التحول الرقمي الذين لم يقدموا شيء منذ عام 1999 عندما نادى جلالة الملك بالتحول الرقمي.
وأضاف الحوامدة أن وزراء الاتصال كالدكتور العنيد، وأن المنصات التي أنشئتها الحكومة فزعات الكترونية دون تخطيط وإبر مورفين في جسد نهشه مرض عضال.
الغريب أن الحوامدة وشركته كانت من بين الشركات التي شاركت في فزعات المنصات الالكترونية وساهمت في تأسيس عدد منها، وهذا يفتح الباب للسؤال حول توقيت هذا الانتقاد! ولماذا لم يصدر قبل البدأ بالفزعات؟ وقبل أن تساهم شركته فيه؟! أليس من الأجدر بالحوامدة أن حذر الحكومة من عدم الجدوى من المنصات…!
وكتب الحوامدة:
فشل ذربع في التحول الرقمي ، منذ عام ١٩٩٩ وجلالة سيدنا ينادي بالتحول الرقمي و كل وزراء التحول الرقمي لم يقدموا اي شيء يذكر ، وعود دون تنفيذ ، للاسف فزعات الكترونيه دون خطط و عدم فهم حقيقي للتحول ، هذه منصات تشبه ابر مورفين في جسد نهشه مرض عضال يعالجه دكتور عنيد.
رم