(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّر ِالصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ).

آل الرفاعي في الأردن وخارجه
أبناء وذوي المغفور له – بإذن الله – الحاج الفاضل عبدالله عقله الرفاعي (أبو مشهور) رحمه الله وأحسن مثواه.
يتقدمون بوافر الشكر والعرفان إلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو الأمير الحسن بن طلال المعظم، وسمو الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة، وإلى معالي رئيس الديوان الملكي العامر، ورئيسي مجلسي الأعيان والنواب، ودولة زيد الرفاعي ودولة عبدالرؤوف الروابدة، والوزراء الحاليين والسابقين، والسادة الأعيان والنواب، والسفراء، والمحافظين وأمين عمان، والجمعية العلمية الملكية واعضاء مجلس امناء جامعة الاميرة سمية للتكنولوجيا ، وضباط وأفراد القوات المسلحة الأردنية والأمن العام ورؤساء الجامعات، والأكاديميين، والإعلاميين، والأصدقاء والأهل في كل مكان، على عزائهم لنا بفقيدنا الغالي، سواء كان ذلك بتشييع جثمان المرحوم، أو الحضور إلى بيتيّ العزاء في علعال وعمان، أو من خلال الاتصال الهاتفي، ومواقع التواصل الاجتماعي والبرقيات، مما كان له الأثر الطيب في نفوسنا وخفّف علينا وبلسم جرحنا في هذا المصاب الجلل. فللجميع شكرنا وتقديرنا، ولا أراكم الله مكروها بعزيز.