مرايا – شؤون فلسطينية – قبل فترة نشر موقع فلسطيني تقريرا عن فضائح لفساد مالي كشفها عمار العكر تتعلق بشخصيات قيادية ومؤثرة في السلطة الفلسطينية، واليوم ننشر تقريرا بالصوت والملكة لرئيس شكرة الإنصالات العكر، ولن نضيف عليه كلمة ونقدمه هدية خاصة الى أعضاء مجلس المقاطعة علهم يتمكنون من تصويب بعض تلك الفضائح التي سادت العهد العباسي منذ 2005 وحتى تاريخه..

ملفات:

يتحدث فيه (عمار العكر ولاحقا ع) عن وقت المفاوضات لرخصة الاتصالات.. حيث يتهم (م.م) بأنه أكبر مشروع عنده فاشل وأنه عنده أجنده ، وان كل واحد يبحث عن مصالحه ويكشف أن (ص.ع) زعلان ومش واقف معنا بالرخصه لأنه بيوخد بس 50 ألف دولار بالسنه وبدو 500 ألف .

أما بالنسبة لــ( م.أ) ما بيدفع فواتيره وكل منهم عنده أجنده ، وتكلم عن مصادره الداخليه في مكتب الرئيس لمعرفة تفاصيل مناقشات بخصوص الرخصه، وأن هناك جهات كانت تطرح موضوع شراء شركة مجموع الاتصالات، ولكن ( م.ف) ساعده بعدم تنفيذ ذلك ، ويمدح بمساعده (ش.ب).

ويتهم أيضاً (ع) (م.م) بانه رجل مشبوه. وكل شركه عملها فاشله، وأن المدير المالي (س.خ) يتحدث عن ان الرئيس غير راضي عن الوطنيه.

وأضاف (ع) عن دور (م.م) بخصوص تجديد رخصه الاتصالات ، فيقول: (م.م) كان موقفه من أسوء الناس خلف الكواليس، ويدعي أن (م.م) مزعوج لأن (ع) كان صريح معه وقال له “لا تشتغل ضدنا” وبيقول أنو (ش.ب) و ( ز.ع) هم من نقلو له الأخبار من داخل مكتب الرئيس بالكلام الذي تكلم به (م.م).

وتحدث (ع) عن موقف (ص.ع) السلبي وأنه يعتبر أن ادعاء الاتصالات بأن الدراسات التي تقيهما بـ 200 مليون دراسات غير حقيقيه وانه تأكد من مصدرين داخلين من كلام (ص.ع) ضدهم بخصوص الرخصه.

سأل (ر.ش) هل من المريح أن يبقى باسم في مجلس إداره بالتل وهو يمثل (م.م).؟ أجاب (ع) بأن باسم شخص جيد معه وأن قلبه على شركه الاتصالات وأن وقت الزنقات كان يحذرني بأفكار تخدمني.

وتحدث (ع) عن شقق وأملاك (م.م) ، فسادةً إلي مبين وكيف عمً بستغل موقعة وكمان بناقشو تضارب مصالح إلي عنده.

• ملفات شركة الكهرباء

قال (ع) انه يتهم ( ع.أ) بأنه شخص لا يعمل شي مع الصحافه لاثارة هذه القضايا ، ويناقشو الية تجنيد الصحافه والإعلام “مسكرين” بدائره مغلقه مربوطه مع (ع) مباشره لتجنيدهم لشن حمله ضد شركة الكهرباء واستغلال المناشدات التي تنزل بالجريده لتفعيلها وتضخيمها.

ويتحدث (ع) عن إعلان كان منشور بالجريده من جمعيه تناشد الرئيس بخصوص موضوع عن شركه الكهرباء… ويلوم زمرته لماذا لماذ لم نفعل الموضوع ضدهم بالقوه الاعلاميه التي لديه… (م.م) أن نجند وكلات أنباء لاثاره المشاكل وتصعيد الموضوع.

• ملفات (ح.أ) و ( ن . ط)

يتحدث (ع) عن مشكله (ح.أ) وانو كان عنده “دناوة نفس” بخصوص فتح حساب باسم قريب له وشراء أسهم ، هو ومدير السوق المالي في وقتها وشراكتة مع (خ.ص).

ويتكلم عن مؤمراة وحقد ( ن . ط) على عمار ووقوفه بموضوع الرخصه ضدنا لأنه بدو مخازن موجوده بالخليل يشتريها من الاتصالات!! وكيف أنو عرض عليه يعطيه خصم أقل 20% من أقل تقيم لثمن المخازن، وأن ( ن . ط) أثار ضدنا مضوع الـ 35%.!

يتحدث (ع) عن ملفات (م.أ) ويقول أنه طالبه بأن يكون عضومجلس اداره في الاتصالات. ويضيف (ع) لأنه لم يتعاون معه، وأن (م.أ) قاد حملة تحريض ضد شركه الاتصالات في مفاوضات الرخصه، وطلب منه (ع) أن يراجع (أ.خ) وهو من طرح أن تقوم السلطه بشراء بالتل بقيمه بليون، ويقول ان (م.أ) رشحه أن يكون ممثل عن القطاع الخاص في مؤتمر فتح. لكنه في النهايه بيشتغل ضد بالتل ومش “طايقها”.!!!

• ملف تجديد رخصة الاتصالات

يتحدث (ع) عن الأشخاص الذين وقفو مع الاتصالات والذين وقفت ضدها بموضوع الرخصه، (م.ف) مواقفه ايجابيه خاصه بالبدايات ودعمه لنا في فكره البعض للسيطره على الشكره…وأن (أ.أ) ما تدخل خوفا من علاقته بــ (ص) وتخوف من تخوينه.

وأن (س.ب) وهو من أثار هذه القضيه في إحدى الإجتماعات ورد عليه (م.د) بأن هناك لجنه رئاسيه، وهناك حديث مطول عن (س.ب) ودوره السابق في الاتصالات،طلب (ع) من (م.م) أن يرسل له ملف (س.ب) السابق في الاتصالات حتى يعيد دراسه وضعه السابق ، ويتهم (س .ب) غيران منهم وأنه لو ضل بالاتصالات لكان أهم منهم ، واتهمه أن يتكلم عن الشفافيه وهو غير شفاف ، وأيام حكم (ك) استأجرت الاتصالات منه بنايه هو يملكها.

• ملف (ت.أ)

(ع) و( ع .أ) و(س) يتحدثون عن استقاله رئيس محمكه العدل العليا (س) ويقوم أنه مرتشي .

( ع .أ) يقول الرئيس غير بريء من هذا الموضوع ، و(ع) يؤيد ( ع .أ) في رايه.

يقول (ع) أن رئيس المحكمه مشكلته انو وقف ضد (ت.أ) وانه يريد أن يضع أحداً من جماعته ، وتحدث عن (ت.أ) كيف انو شخص مش صح وانو عمل مشكله مع (ب.ص)عند وكيل وزارة التربيه وهو يريد حد من جماعته!! وكيف عملو مشكله.

والرئيس زبط أموره مع (ت.أ) ” الأزعر” عشان الرئيس بدو اياه بمؤتمر فتح .

أما بالنسبة لملف (أ.ع) يتحدث (ع) حديث مسخرة عنً (أ.ع) وأنه كيف كان يأخذ فلوس من (ص.أ) ، يحكي قصة تغطية الفندق في أمريكيا ٤٠٠ الف دولار من (ص) لوفد المنظمة في اتفاقية توقيع ارسلوا .

ويضيف (ع) بإسهاب كيف كان (أ.ع) فاسد وأنه كل همة مصلحته ويتحدث عن ألعابه، وكيف أفشل مفاوضات كامب ديفيد، لأنه كان يفكر بس بحاله. (أ.م) ما سلم من لسان (ع) وحكى أنه ” كان ماشي منيح وصار يخبص”.