مرايا – تمكنت الأجهزة الأمنية اليوم السبت، من القبض على والد فتاة قام بضربها على منطقة الرأس بواسطة أداة راضة مما أدى الى وفاتها على الفور، بمنطقة عين الباشا في البلقاء.
وتداول نشطاء قصة الفتاة تحت وسم “ضرخات أحلام”، حيث روى شهود أنهم شاهدوها وهي هاربة من والدها والدماء تسيل منها، بينما تمكن من اللحاق بها وضربها على رأسها بأداة راضة مما أدى إلى وفاتها.
وأعادت قضية “أحلام” قصة الفتاة الفلسطينية إسراء غريب إلى الذاكرة، والتي تعرضت للتعنيف من قبل عائلتها مما أدى إلى وفاتها.
والله انحرق قلبي
الله يرحمك يا أحلام ويغفرلك ويبدلك خير عن حياة الذل #صرخات_احلام https://t.co/ejucRCHvB4— MARAH® (@Marah514_) July 18, 2020
#صرخات_احلام
امس اسراء غريب واليوم احلام وبكرة الله واعلم مين— إليان المالكي ❤️🇸🇦❤️ (@___almalki___) July 18, 2020
#صرخات_احلام
أحلام بنت أردنية عمرها في نهاية الثلاثينات عانت من تعنيف أسري مستمر من قبل أهلها و لما كانت تلجأ للشرطة كانوا يوقعوا أهلها على تعهد و مع هيك استمر التعنيف بحقها
على الساعة ٩ سمعوا الجيران صوت صراخ لقوا أحلام يتركض بالشارع و رقبتها بنزل منها دم كانت بتحاول تهرب— khaldoun bedir (@KhaldounBedir) July 18, 2020
مبارح كانت إسراء و اليوم احلام و بكرا مين ؟
هاي القصة مش رح تخلص هون طول ما في قانون زي هيك ما بدافع عن هدول البنات مش رح تخلص طول ما انه الشرطة بتيجي اخر اشي و كأنه مش صاير اشي مش رح تخلص القصة و رح نضل نسمع هاي القصص و نضل نكتب نفس الكتابة و ما حدا رح يعمل اشي #صرخات_احلام https://t.co/mSdgTJI7EN— sara mazahreh (@MazahrehSara) July 18, 2020
وين المنطق بإنه امرأة تلجأ للمؤسسات عدة مرات وما يطلع بايدهم اشي؟ اذا مين الي بده يحمينا؟ وكيف ممكن أنا أشعر بالأمان اذا في رجال أحرار بهل برود يقتلوا بناتهم الي من لحمهم ودمهم؟ كم امرأة لازم تموت بأبشع الطرق لحتى يصير في تغيير؟
#صرخات_احلام— M✨ (@mohawkeyee) July 18, 2020
لم أتجرأ على مشاهدة فيديو #صرخات_احلام في #الأردن، لكن قصتها أوجعت قلبي وأدمعت عيني، وما لم يتم تغيير القوانين في العالم العربي ويجرم تعنيف الأهالي للنساء وضربهن وأحيانًا قتلهن تحت مسمى "#جريمة_الشرف"، ويكون الحكم الإعدام حتى لو كان القاتل أحد أفراد الأسرة، لن تنتهي هذه المآسي. pic.twitter.com/zIXRRJfm8S
— علي البخيتي (@Ali_Albukhaiti) July 18, 2020
لا حول ولا قوة إلا بالله شو الحل هذا يوقعوا أهلها تعهد !! لازم الموضوع يوصل هيك مواصيل وتخسر البنت حياتها عشان تتصدق انها كانت تحت العذاب ما يتصنفوا بشر أساسا قبل ما نقول عنهم أهل #صرخات_احلام
— يمنا (@alloziyumna) July 18, 2020