67% يعتقدون أن الحكومة تمارس الضغط على النواب في تمرير القوانين والتشريعات
مرايا – نفّذت دائرة دراسات الرأي العام والمسوحات في مركز الدراسات الاستراتيجية بالجامعة الأردنية، استطلاعها السابع والعشرون من ضمن سلسلة استطلاعات “المؤشّر الأردني-نبض الشارع الأردني” خلال الفترة من 7-15\3\2021، على عينة ممثلة للمجتمع الأردني ومن المحافظات كافة.
وقد ركز موضوع استطلاع نبض الشارع الأردني-27، على التعديل الحكومي الأخير، وأداء مجلس النواب، ومتابعة نشاطاته
وتاليا نتائج الاستطلاع:
غالبية الأردنيين (61%) غير راضيين عن التعديل الذي أجراه رئيس الوزراء على حكومته، والغالبية منهم (57%) لا تعتقد أن الوزراء الجدد قادرون على تحمل مسؤولياتهم.
(36%) من الأردنيين يثقون بمجلس النواب الحالي، و(38%) يثقون بنواب دائرتهم الانتخابية وهي أعلى نسبة ثقة بمجلس النواب منذ عام 2014.
(39%) من الأردنيين راضون عن أداء مجلس النواب الحالي، و (37%) راضون عن أداء نواب دائرتهم الانتخابية وهي أعلى نسبة رضى عن أداء مجلس النواب منذ العام 2014.
غالبية الأردنيين (53%) من الأردنيين يعتقدون أن رئيس مجلس النواب الحالي كان قادراً على إدارة جلسات مجلس النواب، و نصف الأردنيين (48%) يعتقدون ان رئيس المجلس كان قادراً على تحمل مسؤولياته منذ توليه رئاسة المجلس وحتى الآن.
(44%) من الأردنيين راضون عن الظهور الإعلامي لرئيس مجلس النواب الحالي.
ومع ذلك، مازال ثلثا الأردنيين (67%) يعتقدون أن الحكومة وأجهزتها تمارس الضغط على مجلس النواب في مجالات التصويت وتمرير القوانين والتشريعات.
استمرار تدني الاهتمام بالشأن العام واستمرار العزوف عن المشاركة في الحياة العامة، والغالبية العظمى من الأردنيين (70%) لا تتابع نشاطات مجلس النواب الحالي.
الغالبية العظمى (90%) من الأردنيين لا تعرف عن الكتل النيابية الموجودة في مجلس النواب الحالي.
والغالبية العظمى ايضاً (82%) لا تعرف عن اللجان النيابية التي تم انتخابها في المجلس الحالي.
وجود 100 نائب جديد في البرلمان الحالي لا يعني شيئاً على الاطلاق عند نصف الأردنيين تقريباً (47%).
يتوقع (58%) من الأردنيين من نواب دائرتهم الانتخابية تقديم الخدمات والمساعدة في التعيين والوظائف، فيما يتوقع (19%) فقط منهم القيام بالأدوار التشريعية ومراقبة الحكومة.
ثلث الأردنيين (34%) لا يعرفون اسم أي من النواب الحاليين في مجلس النواب.