* 53 رئيس بلدية سابق يترشح للانتخابات
* 35% من المترشحين لرئاسة البلدية متقاعدين عسكريين
* 33% من المترشحين لرئاسة البلدية موظفين حكوميين سابقين
* 61% من المترشحين لرئاسة البلدية تجاوزت درجتهم العلمية الثانوية العامة
* 45% من المترشحين ترشحوا لانتخابات سابقة
* 15 مترشح لمنصب رئيس بلدية ترشحوا لانتخابات نيابية سابقة
* 73% من المترشحين يرتكزون على إجماع عشائري أو إجماع لمجموعة من العشائر في منطقة جغرافية واحدة

مرايا – نفذّ فريق راصد لمراقبة انتخابات الإدارة المحلية 2022، دراسة خاصة بالمترشحين لموقع رئاسة البلدية حيث تم مقابلة كافة المترشحين، حيث بينت نتائج الدراسة أن 53 مترشحاً كانوا رؤساء بلديات سابقين ومترشحاً واحداً كان برلماني سابق.

وأظهرت النتائج الخاصة بالخلفية الوظيفية (المهنة) أن 34,8% من المترشحين هم متقاعدون عسكريون، بينما مثّل ما نسبته 33.7% من المترشحين موظفيين حكوميين سابقيين، فيما وصلت نسبة العاملين في القطاع الخاص إلى 25,1%، و6.4% متقاعدين من القطاع الخاص.

وبخصوص التحصيل العلمي فتبين أن 16% من المترشحين حاصلين على شهادة الدراسات العليا، و38,2% حاصلون على درجة البكالوريوس، و6.6% حاصلون على شهادة الدبلوم، و30% ثانوية عامة، و9,2% أقل من ثانوية عامة.

وبما يتعلق بتواجد برنامج انتخابي للمترشحين فقد قال 56% من المترشحين ليس لديهم برنامجاً انتخابياً منشوراً حتى الآن، و44% قاموا بنشر برنامجهم الانتخابي وذلك حسب إجابتهم.

وعل صعيد آخر تبين من خلال نتائج الدراسة أن 45% من المترشحين الحاليين كانوا قد ترشحوا لانتخابات سابقة، منهم 172 منهم ترشحوا لمنصب رئيس بلدية و17 ترشحوا للانتخابات البرلمانية و39 ترشحوا لمنصب عضو مجلس بلدي و19 مترشحاً كانوا قد ترشحوا لانتخابات مجالس المحافظات.

وافادت نتائج الدراسة بأن 73% من المترشحين يرتكزون على إجماع عشائري أو مجموعة من العشائر في منطقة جغرافية و20% منهم ترشحوا بشكل مستقل، بينما كان 2% منهم يعتمدون على قاعدة حزبية، و5% منهم يعتمد على الشباب في منطقته.

وفيما يتعلق بموضوع المضايقات التي يتعرض لها المترشحون فقد أفاد ما نسبته 79% من المترشحين بأنهم لم يتعرضوا لأي مضايقات فيما كان 21% منهم قد تعرضوا لمضايقات، وبتفصيل مصدر المضايقات فقد قال 65% أن مصدرها من مترشحين آخرين، و 19% قالوا بأن مصدر المضايقات من أشخاص من نفس العشيرة.

ومن جهة أخرى يرى 89% من المترشحين أنه لا توجد أي تدخلات سلبية تؤثر على العملية الانتخابية، فيما يرى 11% بأنه هناك تدخلات سلبية تؤثر على العملية الانتخابية، حيث قال 46% من الذين يرون أن هنالك تدخلات أن مصدرها مسؤولين سابقين و 37% يرون أن مصدرها برلمانيين حاليين.

أما بما يتعلق بمدى ثقة المترشحين بقدرة الهيئة المستقلة للانتخاب على ادارة العملية الانتخابية فتبين نتائج المقابلات أن 76,8% من المستجيبين يثقون بشكل كبير في قدرة الهيئة على ادارة العملية الانتخابية، و17,8% يثقون بشكل متوسط، و3,7% بشكل محدود، و1,7% لا يثقون أبداً.

وبخصوص نزاهة العملية الانتخابية أفاد ما نسبته 70% من المترشحين بأن الانتخابات القادمة ستكون نزيهة بشكل كامل، فيما أفاد ما نسبته 27,1% منهم بأن الانتخابات ستكون نزيهة إلى حد ما، و3,9% قالوا بأنها ستكون غير نزيهة.