اعتذرت الإعلامية والمراسلة الصحفية في شبكة سي أن أن، سارة سيدنر، على حسابها الشخصي علي موقع أكس، عن ترويجها ونشرها الرواية التي تبناها الاحتلال الإسرائيلي من أن افراد الفصائل الفلسطينية قتلوا طفلا رضيعا.
وكتبت مراسلة السي أن أن، يوم الخميس قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه تأكد من قيام حماس بقطع رؤوس الأطفال والرضع بينما كنا على الهواء مباشرة، وتقول الحكومة الإسرائيلية اليوم إنها لا تستطيع تأكيد قطع رؤوس الأطفال، كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر حذراً في كلماتي وأنا آسف.