مرايا –

وجه النائب الدكتور أحمد الرقب، سؤالًا نيابيًا عبر رئيس مجلس النوّاب، إلى رئيس الوزراء، يتعلّق بالعلماء والخطباء الممنوعين من الخطابة والتدريس في مساجد المملكة.

 

وتساءل الرقب، عن التعليمات والتشريعات التي اعتمدت عليها الحكومة لمنع أشخاص ذكرهم في سؤاله النيابي، من الخطابة أو التدريس أو كليهما معا؟.

 

وأرفق كشفًا فيه ثلة من العلماء والخطباء الممنوعين من الخطابة والتدريس في مساجد المملكة الأردنية.

 

تاليًا نص السؤال النيابيّ كما ورد:

 

سعادة رئيس مجلس النواب المحترم

سندا لأحكام المادة (96) من الدستور، وعملا بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي المجلس النواب أرفق كشفا بثلة كريمة من العلماء والخطباء الممنوعين من الخطابة والتدريس في مساجد المملكة الأردنية الهاشمية، وأرجو توجيه الأسئلة الآتية إلى دولة رئيس الوزراء.

نص السؤال:

-1- ما التعليمات والتشريعات التي اعتمد عليها في منع المذكورين المحترمين من الخطابة أو التدريس أو كليهما معا؟

-2- ما سبب أو أسباب منع كل واحد منهم من الخطابة أو التدريس، وهل هذه الأسباب موجبة لهذا المنع؟

3 – ما الآثار النفسية والمعنوية والمجتمعية التي ترتبت على منع الخطباء المؤثرين؟ وهل تراجع الحضور في كثير من المساجد لصلاة الجمعة؟

-4- هل تمت صيغ توافقية وحوارات مع السادة الخطباء الممنوعين؟

أسماء الخطباء الممنوعين من الخطابة

أحمد داوود الشحروري

عوض الهواري

غازي محمد صبح الدويك

عبد الرحمن سلطان محمود بني حمدان

خليل يوسف محمد الدرابيع

فاتح حسني عبد الكريم

محمد سعيد بكر

إبراهيم حسن محمد أبو علوش

معاوية خالد سليمان خريسات

إياد حسن أبو تبلخ

يوسف المساعيد

محمد عبد العزيز سلامة العايد

سائد أحمد الضمور

معتصم كامل سليمان يحيى

ذياب حسن أبو صيني

علي عثمان عبد الله العمرو

وسام صلاح زكي ملكة

محمد عمر محمود دراز

حمزة ماجد عبد الرحيم المجالي

عمر ابراهيم أبو طلحة

ولكم خالص المودة والتقدير,,,

النائب الدكتور أحمد الرقب.