مرايا –

انطلقت للعنق حول سوريا، والتي ستبدأ بلجنة الاتصال العامة باللغة العربية بالإضافة إلى سوريا التي تغطي المملكة الأردنية الهاشمية، ويتوفر العربية السعودية، والجمهورية العراقية، والجمهورية اللبنانية، وجمهورية مصر العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة. البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، لمسة قطر.

 

وعقدت اللجنة بعد ذلك اجتماعاً مع وزراء الجمهورية التركية، ومع وزير الخارجية الخارجي، ووزير خارجيين من فرنسا، وممثلين عن أعضاء اللجنة التنفيذية حول سوريا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، بالإضافة إلى الممثل الأعلى للسياسة في الاتحاد الأوروبي ومبعوث الأمم المتحدة حول سوريا.

 

وناقشنا سبل دعم الجهود السياسية لجامعةها السورية لإنجاز استراتيجية استراتيجية حسب وضع المجلس الآمن 2254، تلبية متطلبات الشعب السوري، وتضمين إعادة بناء الدولة السورية الصغيرة، وحفظ وحدة سوريا وسلامتها الأجنبية وسلامتها وأمنها واستقرارها ودعمها جميعها.

 

ضمن جامعة الدول العربية، تمكنت من رؤية تطلعاتها للمشاركة في وقف عربي موحد لدعم سوريا في هذه المرحلة الصعبة، تخصيص للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمالي.

 

وقال رشدي، في تصريح صحفي، تتطلع الجامعة العربية إلى اجتماع لجنة الاتصال العربية التي سيعقدها في الأردن من أجل الخروج بموقف عربي موحد “يالحضارة” في هذا الظرف الصباح.