الملك:مارست، خلال الأعوام السابقة، أقصى درجات التسامح وضبط النفس والصبر مع أخي حمزة والتمست له الأعذار على أمل أنه سينضج يوما، وأنني سأجد فيه السند والعون في أداء واجبنا لخدمة شعبنا الأبي وحماية وطننا ومصالحه. صبرت عليه كثيرا، لكن خاب الظّن مرة تلو المرة.