مرايا – هنأ المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام في المملكة، الأسرة الأردنية الواحدة بقدوم شهر رمضان المبارك.
ودعا المركز الله تعالى أن يحفظ الأسرة الأردنية الواحدة، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي عهده المحبوب الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وأن يعيد هذا الشهر الفضيل وقد تحققت أمنيات الشعوب العربية بالسلام والطمأنينة، وأن يحفظ الله القدس الشريف، لتكون عاصمة لدولة فلسطين المستقلة.
وقدّم المركز في بيان صحفي، رسالة التهنئة التي أصدرها المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان، الى الاخوة المسلمين في العالم، بحلول شهر رمضان الفضيل، تحت عنوان: المسيحيون والمسلمون: من التنافس إلى التعاون.
وقال المركز إن الرسالة التي حملت توقيع رئيس المجلس الكاردينال جان لويس توران، وأمين السر المطران ميغيل أنخيل أيزو، عبرّت عن أهمية هذا الشهر والجهد الكبير من المسلمين في جميع أنحاء العالم للصوم والصلاة وتقاسم هبات الله سبحانه وتعالى مع المحتاجين.