مرايا – تمكن العلماء في جامعة كوينزلاند في أستراليا من تطوير اختبار دم يمكن أن يخبر المرضى عما إذا كانوا يعانون من أي نوع من السرطان في غضون 10 دقائق فقط. وتتضمن الطريقة الجديدة استخدام سائل يتغير لونه ليكشف عن وجود الخلايا الخبيثة في أي مكان في الجسم، ويعرض النتائج في غضون 10 دقائق، إلا أنه لا يكشف عن مكان الإصابة ومدى حدتها.
ويمتلك الاختبار درجة حساسية تبلغ حوالي 90 بالمئة، وهذا يعني أنه سيتمكن من اكتشاف 90 حالة من أصل 100 إصابة بالسرطان، وعندئذ سيكون الأطباء قادرين على إجراء المزيد من الاختبارات لتشخيص النوع المحدد من المرض الخبيث، ومرحلته.