مرايا – فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقاً مساء الجمعة، في ظروف عملية القنص التي وقعت إلى الشرق من قطاع غزة وتسببت بإصابة جنديين بجراح متفاوتة.
وذكر المراسل العسكري في موقع “والا” العبري “امير بوخبوط” أن الجيش يحقق فيما إذا ما كان المستهدف بعملية القنص ضابط كبير في المنطقة والذي لم يصب في العملية.
بينما تحقق قيادة فرقة غزة في حيثيات العملية وكيفية تلافي وقوعها مستقبلاً عبر الامتناع قدر الإمكان عن انكشاف الجنود أمام نيران القناصة.
وفي السياق نقل الموقع عن ضابط كبير قوله إن التأخير في تطبيق التفاهمات مع قطاع غزة سيساهم في تدهور الأوضاع الأمنية بشكل كبير، كما أعربت مصادر أمنية إسرائيلية عن خشيتها من فقدان السيطرة على التظاهرات المتوقعة خلال الشهر الحالي.