بدء كلمة الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة بعد مرور 100 يوم على معركة طوفان الأقصى
الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة: معركة “طوفان الأقصى” مفصلية في تاريخ شعبنا وأمتنا، صرخة دوت لتحرر كل الأمم والشعوب المستعمرة وأعطت نموذجاً كيف للكف أن تناطح المخرز
أبو عبيدة: نذكر المتواطئين والعاجزين من قوى العالم الذي تحكمه شريعة الغاب قبل السابع من أكتوبر بالعدوان على أقصانا
أبو عبيدة: نذكر المتواطئين والعاجزين من قوى العالم الذي تحكمه شريعة الغاب قبل السابع من أكتوبر بالعدوان على أقصانا
أبو عبيدة: لم يكن أمامنا سوى تفعيل قوتنا للرد على المجازر التي سعت لسحق شعبنا
أبو عبيدة: بلغت جرائم العدو وحكومته بالمطالبة بسحق شعبنا وتدمير مقدساته في الضفة والقدس والداخل وغزة، وبات قادة العدو يتلذذون بقتل أسرانا ويشددون الخناق على غزة لإرضاء غرائز جمهورهم
أبو عبيدة: ما حدث في السابع من أكتوبر جاء رداً على مجازر العدو ضد شعبنا منذ مئة عام
أبو عبيدة: كبدنا العدو وما زلنا نكبده خسائر باهظة تفوق كلفتها ما تكبده في 7 أكتوبر
أبو عبيدة: استهدفنا وأخرجنا عن الخدمة 1000 آلية عسكرية صهيونية خلال 100 يوم في غزة
أبو عبيدة: كل السلاح الذي تستخدمه المقاومة خلال عملياتها من صنع كتائب القسام
ابو عبيدة :صناعتنا هي صناعة الانسان المقاتل والمجاهد التي لاتقف قوة بالارض امام ارادته واصراره
ابو عبيدة :لم تكن لتحدث هذه المعركة لولا عطاء وصمود هذا الشعب الصامد والمعطاء
ابو عبيدة :تكنلوجيا الدبابات باسلحتها الفتاكة ماذا تفعل امام قوة ايمان مجاهد في موقعه منذ اشهر
ابو عبيدة :شهادات مجاهدينا في شمال ووسط وجنوب القطاع تؤكد مدى بطولتهم وايمانهم في معركتهم وهم في المقابل يعودون بشهادات صادمة عن ضعف ايمان ودافعية الجندي الصهيوني والمرزتقة وكيف يجرون الى القتال ويبكون ويفرون امام مجاهدينا رغم كل العتاد والسلاح
ابو عبيدة :مايعرضه العدو هو محل سخرية لاصغر طفل فلسطيني
ابو عبيدة :معركة طوفان الاقصى هي معركة الكل الوطني الفلسطيني
ابو عبيدة :ان اي حديث سوى وقف العدوان ليس له قيمة في مسار هذه المعركة التي ستتوسع وتحرق العدو
ابو عبيدة :اهداف العدو تكسرت على صخرة صمود شعبنا
ابو عبيدة :قيادة العدو تغوص في وحل الفشل
ابو عبيدة :العدوان صنع للعدو مقاتلاً مستقبلياً في كل بقاع الارض
ابو عبيدة :مايعلنه العدو حول السيطرة والعثور على انفاق ومنصات صواريخ هي امور مثيرة للسخرية
ابو عبيدة :قبل 7 اكتوبر لم يكن هناك اي مستودع اسلحة للقسام في اي مكان في قطاع غزة
ابو عبيدة :لايزال لدينا الكثير لنقوله للعدو او العالم في الوقت المناسب
ابو عبيدة :الاسرى الصهاينة مصير العديد منهم مجهولاً
ابو عبيدة : جميع الاسرى دخلو نفقاً مجهول وعلى الاغلب سيكون العديد منهم قد قتل مؤخراً في قصف الاحتلال
ابو عبيدة :نحيي الايدي الضاربة من مقاتلي امتنا في لبنان واليمن والعراق وننعى شهدائهم ونبارك جهدهم
ابو عبيدة :لن نكل ولن نمل في دعوة كل احرار الامة ان يهبو لنصرة اقصاهم ومسرى نبيهم
ابو عبيدة :على كافة مجاهدي شعبنا ابناء العاروري والعياش والكرمي وطوالبة في الضفة ان يلتقطو هذه اللحظة التاريخية ليقولو كلمتهم للعالم ويوقعو انضمامهم في طوفان الاقصى
ابو عبيدة :نرى ان من واجبنا الجهادي ان نحيط ملياري مسلم في ااعالم ان العدو خلال 100 يوم دنس عشرات المساجد في غزة واوقف الاذان وااصلاه في حرب دينية واضحة
ابو عبيدة :هذا هو نذير شؤم ودمار وهي حرب على الدين الاسلامي
ابو عبيدة :دعوة لكل مسلم ان يعي طبيعة الصراع وخلفياته وطبيعة هذه الحكومة الارهابية
ابو عبيدة :فلتقم صلوات القيام في هذا الشهر ولترفع الدعوات لنصر عباده المؤمنين
ابو عبيدة : دعوة لكل مسلم ان يعي طبيعة الصراع وخلفياته وطبيعة هذه الحكومة الارهابية
ابو عبيدة :
فلتقم صلوات القيام في هذا الشهر ولترفع الدعوات لنصر عباده المؤمنين
ابو عبيدة :مئة يوم وما كلت عزائم مجاهدينا ، وماضغفو وما استكانو ،
ابو عبيدة : 100 يوم وشغبنا صامد على ارضه
ابو عبيدة : فطوبى لكم يا اهل غزة ويا ارض غزة ياخيرة الله من ارضه ، فترقبو نصر الله القريب ووعده بنصر الله ودخول المسجد الاقصى وان فجر الحرية يقترب بامر الله
ابو عبيدة : والله غالب على امره ، ولكن اكثر الناس لايعلمون ، وانه لجهاد نصر او استشهاد
أعلن أبو عبيدة الناطق العسكري لكتائب القسام، الأحد، أن مصير العديد من الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين بات خلال الأسابيع الأخيرة مجهولا، والباقون دخلوا نفق المجهول بفعل العدوان الإسرائيلي.
ورجح أبو عبيدة مقتل العديد من المحتجزين مؤخرا، فيما لا يزال الباقون في خطر داهم وكبير كل ساعة، وحمل سلطات الاحتلال المسؤولية عن ذلك.
“حرب دينية”
وذكر أبو عبيدة أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن “حربا دينية” في قطاع غزة، قائلا: “نرى أن من واجبنا الجهادي والديني أن نحيط ملياري مسلم في العالم بأن العدو الصهيوني وخلال 100 يوم دمر معظم مساجد قطاع غزة ودنس وأحرق وجرف تلك التي وصلت إليها آلياته على الأرض وأوقف الأذان والصلاة في حرب دينية واضحة استكمالا لما بدأته عصابات الصهيونية الدينية من حرب على المسجد الأقصى …”.
وأعلن تبلغ كتائب القسام من “جهات عدة في جبهات المقاومة بأنهم يسعون لتوسيع ضرباتهم للعدو في قابل الأيام في ظل استمرار العدوان على غزة”.
وقال إن معركة طوفان الأقصى هي معركة الكل الوطني الفلسطيني، وأي حديث سوى وقف العدوان ليس له قيمة في مسار هذه المعركة التي تتوسع يوما بعد يوم.
ورأى أبو عبيدة أن الأهداف الإسرائيلية لم تتحقق، كما أنهم لم يتمكنوا من استعادة الأسرى، واتهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه ارتكب محرقة ضد الأبرياء وصنع له عدوا ومقاتلا حاضرا ومستقبلا في كل بيت فلسطيني وعربي ورسخت صورة الاحتلال البشعة أصلا لدى كل حر في العالم.