كشف نادي الأسير الفلسطيني (مستقل مقره رام الله)، الاثنين، أن عدد جثامين الشهداء من الحركة الأسيرة، المحتجزة لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ارتفع إلى 26، بعد ارتقاء الأسير وليد دقة.
وقال النادي في بيان له، إنه “حتى الساعة لا يوجد قرار بشأن مصير جثمان الشهيد القائد وليد دقة، الذي ارتقى أمس في أحد مستشفيات الاحتلال، جراء الجرائم الطبيّة التي تعرض لها على مدار سنوات اعتقاله البالغة 38 عاما”.
وذكّر نادي الأسير، بأسماء الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال، وهم:
– أنیس دولة، محتجز جثمانه منذ عام 1980.
– عزیز عویسات، محتجز جثمانه منذ عام 2018.
– فارس بارود، محتجز جثمانه منذ عام 2019.
– نصار طقاطقة، محتجز جثمانه منذ عام 2019.
– بسام السایح، محتجز جثمانه منذ عام 2019.
– سعدي الغرابلي، محتجز جثمانه منذ عام 2020.
– كمال أبو وعر، محتجز جثمانه منذ عام 2020.
– سامي العمور، محتجز جثمانه منذ عام 2021.
– داود الزبیدي، محتجز جثمانه منذ شھر أيار 2022.
– ناصر أبو حميد، محتجز جثمانه منذ 20 كانون الأول 2022.
– خضر عدنان الذي ارتقى في شھر أيار 2023، بعد إضراب عن الطعام استمر لمدة 86 یوما.
– عمر دراغمة، محتجز جثمانه منذ الـ23 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
– عرفات حمدان، محتجز جثمانه منذ الـ24 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
– ماجد زقول أُعلن عن استشهاده بتاريخ 6/11/2023، وهو أحد العمال الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
– عبد الرحمن مرعي محتجز جثمانه منذ تاريخ 13/11/2023.
– ثائر أبو عصب، محتجز جثمانه منذ تاريخ 18/11/2023.
– شهيد لم تعرف هويته بعد، وهو أحد عمال غزة، وذلك بحسب ما أعلن عنه الاحتلال، وقد استشهد في معسكر (عناتوت).
– عبد الرحمن البحش، محتجز جثمانه منذ تاريخ 1/1/2024.
– محمد الصبار، الذي ارتقى في 8/2/2024.
– محمد أبو اسنينة، الذي ارتقى في 18/2/2024.
– خالد الشاويش، الذي ارتقى في 21/2/2024.
– عز الدين البنا، الذي ارتقى في 23/2/2024.
– عاصف الرفاعي، الذي ارتقى في 29/2/2024.
– أحمد قديح، الذي ارتقى في 2/3/2024.
– جمعة أبو غنيمة، الذي ارتقى في 16/3/2024.
– وليد دقة، الذي ارتقى في 7/4/2024.