ووجدت حلول مناسبة لها.

وأوضح أن الكلمات في اجتماع وزراء الخارجية ، تجعله يشير إلى الكلمات العربية على مستوى في جدة ، “وصف العالم في وسعنا مرة أخرى أمام مفترق طرق ، تحتم علينا الوقوف صفا معيارًا وبذل المزيد من الجهد المشترك للعمل المشترك من مواجهتها” وإيجاد الحلول المناسبة لها مرتبة منطقتنا آمنة “.

واعتبر أن المنطقة العربية “تزخر بطاقات بشرية وموارد تجعلنا أمامنا أنفسنا يفرض علينا جميعا التنسيق والتعاون وتسخير كافة الأدوات الممكنة وتفعيل ابتكار آلات عمل جديدة ، نابذين خلافاتنا البينية رافضين تبدأات الخارجية”.

تأكيد استقرار أمن دولنا وحشد موقع ومكانات للمضي قدما في مسار التنمية والازدهار لبناء تنعم بها أجيالنا القادمة “.