مرايا – قال مصدر ان الجثة العائدة لأنثى لا تعود إلى المفقودة الطالبة سارة أبو سيدو بعد أن ظهرت عينات الفحص النووي DNA.
وأضاف ذات المصدر في تصريح لـه ان المختبر الجنائي والطب الشرعي قاموا بأخذ العينات من الحمض النووي DNA لتطابقها مع كل جثة من ضحايا حادث البحر الميت.
وأشار المصدر إلى أن والد سارة وبحضور المدعي العام الذي استعرض جميع الجثث التي وصلت إلى الطب الشرعي، الخميس، من اجل التعرف على جثة ابنته إلا انه أكد أن جثته إبنته ليست من بين الجثث.
وبين المصدر إلى لجوء احدى فرق الطب الشرعي قامت بترميم وجه احدى الفتيات من الضحايا بسبب وجود كسور متعددة في الجمجمة لغايات التعرف عليها من قبل ذويها.
وقال أن عائلات الضحايا تعرفوا على جثث أبنائهم وبناتهم من علامات فارقه على أجسادهم حيث جرى عرض الجثة ل ٣مرات للتأكد من هوية صاحبها.رؤيا