مرايا – على انغام الموسيقى و باسلحة توشحت بكتابات غير مفهومة ولكنها ملفتة للانتباه، شكلت اسلحة منفذ الهجوم على مسجدين في نيوزلاندا عند صلاة الجمعة، تساؤولات على ما كتب على الاسلحة وكنايات الرموز
لتكشف الصور خفايا المكتوب و حكاية حقد دفين و تراكمات من الكره والبغظ للدين الاسلامي .
مجزرة.. ضد مصلين آمنين في مسجدين في نيوزلاندا ينفذها مسيحي أسترالي متطرف بسلاحه الرشاش ، ويتلذذ بقتلهم ويصورهم على المباشر. حوالي 50 شهيدا.
ولكن.. لا مجال للصدف ولا شيء يأتي عبثا.
فالسلاح الذي استعمله ارهابي مجزرة نيوزيلاندا كان قد كتب عليه رموز وتواريخ منها 732 معركة بلاط الشهداء/تور والتي تعد الهزيمة التي شكلت ذروة وآخر تقدم للمسلمين في الأندلس في أوروبا إضافة الى 1683 معركة ڤيينا والتي كانت الهزيمة التي شكلت ذروة التقدم العثماني في أوروبا.
وأضافة انه لقب نفسه “آكل الأتراك”
من التواريخ التي كتبها على سلاحه
* 1688 حصار بلغراد التابعة للعثمانيين آنذاك وسيطرة الإمبراطورية الرومانية المقدسة على المدينة.
*1189 حصار الحملة الصليبية الثالثة لمدينة عكا
*1621 معاهدة خوتين
*1571 معركة ليبانت البحرية التي هزمت فيها الدولة العثمانية على يد تحالف أوروبي.
*حتى عن معركة تولوز عام 721 التي دارت بين الأمويين وقوات دوق أقطانية في فرنسا الحالية، وانتهت بهزيمة الأمويين
اسم منفذ الهجوم ضد مسلمين في كندا2017
ان منفذ عملية القتل قد كتب الأسماء التفصيلية والدقيقةعلى سلاح الجريمة، الرجل كتب كل معارك العثمانيين في البلقان ومع الروس بل كتب معارك في الجبل الأسود ايضا كتب اسم القائد الفرنسي Charles Martel اللي قاد معركة بلاط الشهداء اللي هزم بها المسلمون في فرنسا وهذا دليل على الحقد الدفين على المسلمين.
والعثور على اربعة أسماء مكتوبه على السلاح الذي استخدمه الارهابي في مجزرة نيوزيلندا :
اسم “الكساندر بيسونيت” الذي ارتكب هجوم إرهابي على مسجد بكندا شهر جانفي2017
وإسم “لوكا ترايني” الذي أطلق النار على أفارقه بمسجد بايطاليا فيفري اللي فات
و اسم شارل مارتل قائد جيش الصليبين فى معركة بلاط الشهداء
ميلوس اوبليتش : الفارس الصربى الذي طعن مراد الأول و قتله فى معركة كوسوفو
أمور لن يخبركم بها لا الإعلام و لا المجتمع الدولي.
وعلى عكس ما يراه الكثير من بني جلدتنا أن هذا التطرف نتيجة ما يسمى يهجمات سبتمبر 2001، فان هذا الحقد حقد عقائدي ازلي ضد الاسلام و المسلمين وهذه عقيدة الصليبيين.