مرايا – شؤون عالمية – قال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين: إننا لا نستغرب مثل هذا التصعيد الأرعن من دولة كالولايات المتحدة رعت وما زالت الإرهاب في سورية.
وأضاف المصدر إن نظاما كالنظام الأمريكي عمل كقوات جوية لـ “داعش” ليس غريباً عليه أبداً أن يساند الإرهابيين في الغوطة ويرعى فبركاتهم وأكاذيبهم لاستخدامها كذريعة لاستهداف سورية.
وأكد المصدر أن سورية رحبت بأي لجنة تحقيق حيادية نزيهة غير مسيسة ولا مرتهنة لدول محددة وهذا ما يؤءكد براءة الدولة السورية من كل ما قيل حول استخدام الكيميائي.
وأشار المصدر إلى أن ذريعة الكيميائي باتت مكشوفة للقاصي والداني كحجة واهية غير مدعومة بالدلائل لاستهداف سورية.