مرايا – شؤون محلية – رفض ذوو المتوفى الثلاثيني الذي قضى إثر حادث “انفجار الصوامع” في ميناء العقبة القديم، استلام جثة ابنهم من مستشفى الأمير هاشم بالعقبة لحين تحديد المسؤول عن الإهمال الذي تسبب في عملية الانفجار.
يذكر أن أغلب العاملين الذين أصيبوا في الانفجار من منطقة الأغوار الجنوبية ويعملون بالأجرة اليومية في ميناء العقبة القديم.
وكان نواب طالبوا الحكومة بتشكيل لجنة تحقيق بالحادثة نظرا لضعف إجراءات السلامة العامة المتخذة.
وأصيب 9 أشخاص يوم الاثنين الماضي، جراء انفجار اسطوانة غاز اكسجين، اثناء إجراءات هدم وإزالة تنفذها شركة مقاولات بقرب صوامع الحبوب في ميناء العقبة القديم.