مرايا – أثنى النائب فيصل الأعور على افتتاح طريق “الأزرق – الزرقاء – العمري” التي أصبحت تسمى طريق الملك سلمان بن عبد العزيز، أما النائب إبراهيم بني هاني فقد أشاد بجهود جلالة الملك من خلال علاقاته بالقبض على عوني مطيع.
النائب وفاء بني مصطفى قالت إن مذكرة نيابية تُوقع لإسقاط القروض الجامعية المتحصلة على صندوق دعم الطالب الجامعي والتي أشارت إلى أنها “أثقلت كاهل الأسر الأردنية”.
وحذّرت بني مصطفى من التوقيف في مشروع قانون الجرائم الإلكترونية من خلال إعادة تعريف خطاب الكراهية، وقالت إن العقوبة بقيت كحد أعلى (3 سنوات) في المادة 10 رغم أنها خفضتها في المادة 11 من القانون.
أما النائب فواز الزعبي فقد أثنى على جهود العاملين في الأجهزة الأمنية التي تعاملت مع أحداث الدوار الرابع الخميس الماضي، كما أشاد بجهود المملكة العربية السعودية ودعمها المتواصل إلى الأردن.
وقال النائب إبراهيم البدور إن القبض على عوني مطيع تسجل لرئيس الوزراء والأجهزة الأمنية، معرباً عن تمنياته بـ”توقيف آخرين” على صلة بالقضية، أما النائب بركات النمر فثمن جهود جلالة الملك “المميزة” في جلب مطيع وإخضاعه للمحاكمة العادلة مشيرا إلى أنه عاود الثقة بالحكومة معلنا سحبه (عدم الثقة) عنها.
أما النائب مصلح الطراونة فقال:”نتقدم بالشكر الى جلالة الملك، وشكراً لرئيس الوزراء لأنه كان شريكاً للوطن وشكراً للأجهزة الأمنية وشكراً لمجلس النواب الذي وقف وقفة صادقة في مكافحة الفساد، وما جرى نقطة تحول مهمة في بناء الثقة بمؤسسات الدولة ونحن كأردنيين لسنا عبثيين فعندما نعارض أو نوافق نكون لأجل الوطن”.
النائب طارق خوري قال:”إن الإصرار والمتابعة الحثيثة للوصول إلى الغاية هي من أوصلتنا إلى هذه النتيجة”، وأضاف “على الوزراء أن يعوا هذا الأمر حيث أن إلقاء القبض على مطلوب يقلب المزاج العام، فالإنجاز يسعد المواطن ويريحه”.
أما النائب حازم المجالي “نريد معرفة من معه ومن سهل مهمته ومن دعمه أياً كان موقعه أو منصبه سواء أكان وزيراً حالياً أم سابقاً نائباً حالياً أم سابق”.
النائب عبد الكريم الدغمي أكد أنه يجب رفع التمثيل الدبلوماسي بين الأردن وسوريا إلى مستوى سفير، مطالباً الحكومة أخذ الموضوع بعين الإعتبار.
وأضاف:”في ظل الهجمة الشرسة الصهيونية في فلسطين فإننا أقرب إلى التوحد في العالم العربي والانفتاح على الدول الشقيقة، وإعادة العلاقات مع كل الدول العربية”.
النائب خالد رمضان شدد على ضرورة الوصول بالملف إلى النهاية بشفافية للمحافظة على سيادة القانون ودولة القانون والتعامل مع الملف بشفافية، وقال:”جهود الجميع التي أفضت إلى جلبه بالضرورة أيضاً أن نقول إن واجب المؤسسات أن تقوم بدورها، لكن التحية لقائد الوطن لازماً بالمنطق السياسي لما جرى في تركيا”.
النائب رجا الصرايرة طالب من وزراة الأشغال والزراعة والبلديات بالاهتمام بالطرق والجزر الوسطية من خلال زراعتها، كما أشاد النائب صوان الشرفات بدعم المملكة العربية السعودية لإنشاء طريق الملك سلمان بن عبد العزيز.
وأشار النائب علي الحجاحجة إلى أن جلب مطيع سيعيد الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، وطالب بتوسيع دائرة العفو العام حيث يوجد نحو 100 ألف أردني مطلوب على الشيكات بينهم 20 ألف مزارع، مؤكداً على أهمية إسقاط الحقوق الجزائية فيما يتم الحفاظ على حقوق الدائنين.
النائب إبراهيم أبو العز قال:”موقف جلالة الملك يثلج الصدور ونشكر رئيس الوزراء والأجهزة الأمنية”، لكنه تساءل “متى ستفرحون الوطن بعودة وليد الكردي إلى الوطن؟”.
النائب محمد العياصرة أشاد بالتعاون التركي لإلقاء القبض على مطيع، بينما قال النائب خالد الفناطسة إن رئيس الوزراء فتح شهية المستوزرين بإشراك حراكيين في الحكومة واستضافتهم، كما طالب بتحريك دعوى بحق من “كفّر” أمام الرزاز في لقاء مع عدد من الشبان وكذلك لمن أساء للأجهزة الأمنية خلال الحراك الخميس الماضي.
أما النائب مجحم الصقور فقد أكد على أهمية إنهاء ملفات الفساد العالقة ومحاسبة من يتطاول على المال العام، فيما أشاد النائب محمد الفلحات بالجهود الملكية والحكومية في متابعة قضية مطيع.
وقال النائب أحمد الرقب إنه “يجب أن نحارب الفساد بقوة، وهنالك مطيعون كثر يجب أن يلقى بهم في السجون ولا بد من محاكمة شفافة علنية لتعري الفاسدين ويكونوا عبرة لغيرهم”، النائب صفاء المومني أكدت على أهمية تحصيل من يخرج من السجن على “عدم المحكومية” لكي لا يصبح عالة على المجتمع”.
النائب عبد المنعم العودات قال:”في ظل الحديث عن اتساع فجوة الثقة بين المواطن والمؤسسات فإننا نقول إن الحكومة مدعوة للإجابة على كل ما يطرحه المواطنون فيما يتعلق بقضايا الفساد لردم الهوة التي أخذت تتسع”، أما النائب محمد العتايقة فطالب من رئيس الحكومة أن يوجه وزراءه لزيارة مناطق الوطن النائية.
وثمنت النائب صباح الشعار جلب مطيع والجهود التي بذلتها السلطات التركية، أما النائب فضيل النهار فقال إن الملك يقوم دوماً بالعديد من واجبات الحكومات مشيداً بقانون العفو العام الذي يجب أن يكون أشمل مما هو مقترح.
أما النائب ريم أبو دلبوح قالت إن جلالة الملك يقود المسيرة بكل حزم وقوة وقالت”نقدر الجهود المبذولة لكسر ظهر الفساد وهو يشكل قيمة استراتيجية مهمة للوطن”، أما النائب نواف النعيمات فثمن جهود الملك والحكومة والأجهزة الأمنية في محاربة الفساد، كما ثمن جهود المملكة العربية السعودية في الأردن و دور سفيرها في عمان.
النائب رندة الشعار تساءلت عن الطريق البديل لطريق العقبة الأغوار، مؤكدة على أهمية الوقوف على حالة الخدمات في الأغوار الجنوبية.