مرايا – أحيا مغردون وناشطون ذكرى استشهاد مؤسس حركة “حماس” الشيخ أحمد ياسين، في ذكرى استشهاده السابعة عشرة، على وسم #شيخ_فلسطين.
ونشر محمد إيهاب صورة لبقايا ملابس الشيخ ياسين على كرسيه المتحرك التقطت في منزل الشيخ، وعلق عليها: “مِن هُنَا كَانت تَهتَّز (إسرَائِيل) وَيُقهَر الجَيش الَّذِي لَا يُقهَر”.
وكتب راجي الهمص: “لقد كان الشيخ ياسين علامة فارقة في تاريخ مقاومة شعبنا، ليس فقط لكونه مقعدًا حرك عشرات الشباب وراء فكرة رفض الاحتلال، بل لما حمله عقله من فكر وثاب متزن قادر على فهم الواقع والتعامل معه بحكمة وذكاء، لقد كان الشيخ ياسين حجة على كل الأمة، رحم الله الشيخ رحمة واسعة”.
وعلق عبد الكريم خالد على صورة للشيخ أحمد ياسين نشرها على حسابه: “أوتذكرون!، إنه شيخ فلسطين الشيخ المجاهد الإمام الشهيد أحمد ياسين، القعيدُ الذي ناطحت همتُهُ عنانَ السماء، فأحيا اللّهُ بجهادِهِ الأمة”.
وكتبت ملك على صورة للشيخ: “الياسين فكرة، والفكرة لا تموت، رحم الله شيخًا قعيدًا أحيا بفكره أمة”.
وعلق معتز أبو ريدة على صورة للشيخ واضعًا فيها رجلًا فوق رجل: “عندما ﺳُﺌﻞ اﻟﺸﻴﺦ أحمد ياسين ﻋﻦ ﻫﺬه اﻟﺼﻮرة وﺳﺒﺐ ﺟﻠﻮﺳﻪ واﺿﻌًﺎ رﺟلًا ﻋﻠﻰ رﺟﻞ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ إﻋﺎﻗﺘﻪ اﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻓﻲ أﻃﺮاﻓﻪ اﻷرﺑﻌﺔ؛ ﻗﺎل: (ﻷن ﻣﻦ ﺻﻮرﻧﻲ ﻫﺬه اﻟﺼﻮرة ﻫﻮ ﺳﺠﺎﻧﻲ، فلن أظهر أمامه إلا قويًّا)”.
وكتب في تغريدة ثانية: “الهيبة لا يصنعها كرسي أو ربطة عنق، الهيبة يصنعها معدن الرجال، أبانا الياسين لروحك السلام”.
وغرد داود أبو ضلفة: “رحم الله شيخ فلسطين الأسطورة المؤسس؛ فقد ترك خلفه منهجًا وطريقًا لا يعرف الذل ولا الهوان، صباح الذكرى السابعة عشرة”.
وكتب براء الأغا: “من كلمات الشيخ أحمد ياسين التي تُخلد في التاريخ: أيها الشباب أنتم القوة، وأنتم المستقبل، وأنتم حياة الأمم، بالجهاد عزنا، وبالقتال عزنا، وبالاستشهاد عزنا، أما الاستسلام فهو طريق الذل والهوان، هو طريق الخزي والعار”.
واستشهد الشيخ أحمد ياسين فجر 22 آذار (مارس) 2004، في إثر قصفه بثلاثة صواريخ بمروحية (أباتشي) إسرائيلية، وهو خارج على كرسيه المتحرك من مسجد المجمّع الإسلامي في حي الصّبرة بقطاع غزة، مع سبعة آخرين، منهم مؤمن نجل الدكتور إبراهيم اليازوري أحد مؤسسي حماس.
بالعِلمِ والإيمَانِ سَننتصِر..
بِالجِهادِ سَننْتصِر..
أمةٌ بِلا جِهادٌ فَلا وُجُودَ لَهَا..#شيخ_فلسطين #احمد_ياسين pic.twitter.com/dY4rDuotis— د.حماد الرقب (@hamadelregeb) March 22, 2021
توافق اليوم 22 مارس، الذكرى 17 لاستشهاد مؤسس حركة حماس الشيخ المُقعد أحمد ياسين، الذي قدم نموذجا فلسطينيا فريدا في الهمّة والإرادة وأحيا في شعبنا روح المقاومة والتضيحة حتى ارتقى بالطريقة التي تمنّاها. وكانت عبارته الشهيرة والخالدة "أملي أن يرضى الله عني" #شيخ_فلسطين pic.twitter.com/VClqIwTVlZ
— Ahmed Elkomi أحمد الكومي (@ahmedelkomi1) March 22, 2021
سارت حركة حماس على نهج #شيخ_فلسطين أحمد ياسين من الدعوة للوحدة الوطنية والتمسك بها. pic.twitter.com/z1vSkdPvNq
— محمد عماد (@MohammedEmadpr) March 22, 2021
خلال اعتقالات عام 1996 التي نفذتها السلطة ضد أنصار حركة حماس وكوادرها، نجح #شيخ_فلسطين في الحفاظ على حرمة الدم الفلسطيني وتصويب البندقية تجاه الاحتلال الإسرائيلي فقط. pic.twitter.com/BjcLVm5dmg
— محمود جمال (@mahmoodjmail) March 22, 2021
قالوا عنه الشيخ القعيد فأقام على الأصحاء الحجة وكان سباقاً متقدماً الصفوف في العلم والعمل والجهاد#شيخ_فلسطين
— 💜الروان💜 (@rawan51998) March 22, 2021
أثمر غرس الياسين
وباتت حماس أكبر حركات المقاومة في فلسطين#شيخ_فلسطين pic.twitter.com/h47hEoGAVs— سارة حميد (@sara_hmeed1) March 22, 2021
"لو مكناش عارفين مين احنا… كان صدقنا!!"
كلماتٌ قليلةٌ تخرج من هذا الجسد الهزيل المقعد؛ لكنها في ثباتها ويقينها وكأنها رسوخ الجبال الشامخة!
"فَلِمَ الخوف؟!!"
وَكانَت في حَياتِكَ لي عِظاتٌ،
وَأَنتَ اليَومَ أَوعَظُ مِنكَ حَيّا 💔
#شيخ_فلسطين pic.twitter.com/J5Iz3Pr5pz— أحمد البهبهاني (@AhmedBahbhani) March 22, 2021