قالت دائرة الإفتاء العام، إن العلماء اختلفوا في تحديد ليلة القدر على أقوال كثيرة، وأوصلها البعض إلى 30 قولا.

وأضافت أنه لعل أرجح القول أنها تنتقل في الوتر من العشر الأواخر، وبه تجتمع الأحاديث المتعارضة، وحكمة إبهامها: إحياء جميع الليالي بالعبادة وهي من خصائص أمة محمد -صلى الله عليه وسلم-، وباقية إلى يوم القيامة.

واستشهدت دائرة الإفتاء بالحديث النبوي الشريف، (من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه).