دعا المشاركون في فعاليات المؤتمر العالمي لدور وهيئات الإفتاء في العالم، منظمة الأمم المتحدة إلى اعتبار الـ15 من تشرين أول يوما عالميا للإفتاء.

كما دعت الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم كافة الدول والمنظمات إلى وضع آليات لإدارة عالم ما بعد كورونا، بحيث تشمل تطوير نُظُم العمل التقليدية القائمة على حضور العنصر البشري، وذلك بالاستفادة من التطور الرقمي.

واقترح المشاركون تنظيم مؤتمر دولي بعنوان “التطرف الديني .. شروط فكرية واستراتيجية لمواجهته” في منتصف شهر كانون أول المقبل، وكذلك الاستمرار في إصدار سلسلة من الكتب والموسوعات المطبوعة والإلكترونية حول منهجية إعداد ونشر الفتاوى وإصدارها ودورها في محاربة التطرف الديني.