قالت جمعية حماية المستهلك، الأحد، إنّ الدراسات العلمية التي يجريها متخصصون في قضايا الغذاء هي التي تحدد مأمونية الغذاء من عدمها، حسب رئيس حماية المستهلك محمد عبيدات.
وأضاف عبيدات، أن الجمعية “تلقت استفسارات عديدة حول مأمونية الغذاء الذي يتم تناوله، والفيصل في الأمر هو نتائج الدراسات العلمية الموضوعية التي نستطيع من خلالها أن نعرف إذا كان غذاؤنا آمنا وسليما وصالحا للاستهلاك البشري أو غير ذلك.
ودعا، الجهات ذات العلاقة بموضوع الغذاء رسمية كانت أو نقابية أو مهتمين بقضايا الغذاء إلى تنفيذ حملات توعية وإرشاد لتعريف المواطنين بين الغذاء الصحي السليم والآمن وغيره من أجل الحفاظ على صحتهم وسلامتهم.