قدم جلالة الملك عبدالله الثاني التعازي بوفاة الصحفية شيرين أبو عاقلة، خلال اتصال هاتفي الأحد مع أنطون أبو عاقلة شقيق الفقيدة، معربا جلالته عن إدانته للجريمة التي ارتكبت بحقها أثناء تغطيتها لاقتحام الجيش الإسرائيلي لمخيم جنين.
وأعرب جلالته عن خالص التعازي لذويها ولزملائها الصحفيين والإعلاميين بهذا المصاب الأليم، معربا عن استنكاره للجريمة، التي تعد خرقا للقانون الدولي الإنساني والمواثيق والأعراف الدولية وتعديا على حرية الصحافة.
وأشاد جلالة الملك بمسيرة الفقيدة المهنية، وتميزها في تأدية مهامها لنقل الأحداث بشجاعة من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، ونقل معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.