أدانت وزارة الخارجية القطرية بشدة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وجنوب لبنان، وحملت تل أبيب مسؤولية اتساع دائرة العنف.

ودعت الوزارة كافة الأطراف إلى وقف التصعيد والتهدئة وممارسة أقصى درجات ضبط وتدعو جميع النفس.

وحملت الخارجية القطرية إسرائيل وحدها مسؤولية اتساع دائرة العنف بسبب إجراءاتها المستفزة في المسجد الأقصى المبارك الأمر الذي حذرت منه الدوحة.

كما شددت على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لإلزام إسرائيل بوقف انتهاكاتها السافرة للقانون الدولي وحملها على احترام قرارات الشرعية الدولية.

وجددت الخارجية موقف قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وأن تكون عاصمتها القدس الشرقية.