مرايا –

ممثل مؤسسة الصناعات العلاجية واللوازم الطبية في غرفة صناعة الأردن ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، يصل إلى 50 مليون دينار.
… اقرأ المزيد …
يؤمن التعليم العالي في المملكة العربية السعودية
الطباعة إلى الصناعات العلاجية واللوازم الطبية خلال الربع الأول من العام الماضي .
أوضح الدكتور الأطرش الذي يشغل منصب المدير التنفيذي وعضو في مجلس الإدارة لشركة عمان للصناعات الدوائية ، إلى أن الصناعة زادت في الربع الأول من العام الحالي إلى 147 مليون دينار مقابل 122 مليون دينار خلال الفترة نفسها من العام ، بحسب أرقام صناعة عمان.
هيئة الأوراق المالية والبورصات ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط ، وخطط عامة
ولفت إلى القطاع الخاص ، تصدير إنتاج خطوط إنتاج جديدة ومستعدّة عالية ومتطورة ، وبدء الإنتاج والعودة إلى جانب العرض والتصدير.
وضح أن القطاع بالتحول إلى التسويق الرقمي ، والإنتاج زمر علاجية جديدة وأشكال صيدلانية حديثة وداخلية وداخلية وداخلية.
تم التوقيع على تعاون واستثمار بين مصانع دوائية أردنية وإماراتية ، مشاريع استثمارية من سيادية ومنتديات. ، جاري العمل بالمنطقة وتوطين الصناعة الدوائية والاعتماد على الذات.
وقال الدكتور الأطرش “لقد أرشدنا الحكومات الحكومية الحالية مشاريع بحثية … تحليله “.
وأضاف أن هذا القرار من شأنه التسريع من تسجيل الدواء الأردني ببلد المنشأ، ما سيسهم كذلك من تسريع تسجيله بالأسواق الخارجية، مؤكدا أن ذلك سيؤدي الى زيادة المبيعات والتصدير لأسواق المنطقة والإقليم.
ولفت إلى قرار إعفاء مواد البحث والتطوير من الضريبة والجمارك، الذي سيسهم بتطوير الصناعة الدوائية بشكل عام ويمكن الشركات العاملة من التطوير المستمر على منتجاتها الحالية وإنتاج مستحضرات جديدة ومتطورة تواكب آخر المستجدات بعلم الدواء.
وأوضح الأطرش أن إدراج قطاع الصناعات العلاجية برؤية التحديث الاقتصادي يعكس أهمية القطاع، كرافد أساسي للاقتصاد الأردني، حيث تطمح الرؤية إلى الارتقاء بالقطاع ليصبح الأردن مركزا إقليمياً للمنتجات الدوائية، مشيرا إلى أن القطاع يتمتع بقيمة مضافة عالية تصل إلى 55 بالمئة من إجمالي الإنتاج، أي ما قيمته 850 مليون دينار.
وأكد أن رؤية التحديث الاقتصادي وضعت القطاع على رأس أولوياتها باعتباره قطاعا حيويا ينمو بخطى ثابته، وحملت العديد من المبادرات والاستراتيجيات التي من شأنها أن تسهم في تمكينه ونموه وإزالة المعيقات والتحديات ليتمكن من الازدهار والتطور لتبقى صناعة الدواء في الأردن الممتدة على عقود طويلة دائما في الصدارة.
وبين الدكتور الأطرش أن رؤية التحديث الاقتصادي تسعى للارتقاء بالصادرات لتصل إلى 2.1 مليار دينار، وتوظيف 16 ألفا، وزيادة المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي ليصل بعام 2033 إلى 1.7 مليار دينار.
وقال “أن رؤية التحديث الاقتصادي تسعى لاستقطاب استثمارات للقطاع تقدر بنحو 1.1 مليار دينار خلال عشرة أعوام لغايات الارتقاء بأعماله ليصبح مركزاً إقليمياً للمنتجات الدوائية من خلال استخدام التقنيات وتطوير العقاقير الجديدة والتركيز على التوسع والدخول للأسواق الجديدة، وتحقيق الأمن الدوائي للأردن والمنطقة”.
السياحة في الصناعات المحلية بما في ذلك بما نسبته 4 أعلى من الناتج المحلي الناتج المحلي الإجمالي ويوظف نحو 7000 موظف وموظفة معظمهم من أردنيين تشكل النساء العاملات منهم 35 ، ويصدر منتجاته لأكثر من 80 سوقا خارجيا خلال 24 منشأة صناعية بلغت 600 مليون دولار خلال العام الماضي 2022.