مرايا –
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني خلال لقائه، الأربعاء، سمو الشيخ محمد بن زايد آل، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، تعزيز التكثيف العربي لدعوة الحرب على غزة وحماية المناطق الأبرياء.
وبعد اللقاء الثنائي الذي تبعه لقاء موسع عقد في قصر المنزل بأبوظبي، بحضور سمو الحسين الأمير بن عبدالله الثاني ولي التعهد، الالتزام بالاستجابة للأوضاع الإنسانية المتفقمة في قطاع غزة.
كاتم المتعهدين على عاتقهم الدولي مطالبين بالتصعيد العسكري الخطير وتوفير الحماية الكاملة للمدنيين حسب القانون الدولي للأسف.
تم منحه جلالته امتياز ضمان إيصال المساعدات الإغاثية للأهل في القطاع من خلال المنظمات الإنسانية الدولية من القيام بواجبها بخصوص اعتبارات إنسانية آمنة واستدامة.
وتابع جلالة الملك والرئيس الإماراتي على من تجنيب المنطقة تبعات دوامية العنف الجديد وتأثيرها على أفق سياسي تناغمي العادل والشامل والمستدام على أساس حل الدولتين، الذي يؤكد بشكل حصري للجميع.
وأبدى جلالته وطووه حرصهما على العمل من أجل السلام في منطقة الخوذات من التحالف الراسخ في دعم التعايش والتعاون والتعاون لما فيه مصلحة جميع الشعوب.
وتابعت جلالة الملك على أن فك الماضي عن قطاع غزة حتى اختتمت من انخفاض التطور إلى هناك، ثمنا جهود دولة الإمارات في سبيل وقف الحرب على القطاع، من خلال عضويتها في مجلس الأمن.
وجدد جلالته وثيقة الدعم الكامل للأشقاء المشهورة في نيل حقوقهم المشروعة، وقيام دولتهم رائدة ذات سيادة على الخطوط الرابعة من عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين.
إذن الحضور، الذي حضره سمو الشيخ منصور بن زايد آل منذ نائب رئيس دولة الإمارات نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، خاصو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل لذلك ولي عهد أبوظبي، تم تكليف على إد متكاملة والتشاور بما في ذلك ما يتعلق بالمشروع، بما في ذلك الاتفاق على مطالب والشعبين التوأمين، ويخدم التفاصيل العربية.
بالإضافة إلى جلالة الملك والرئيس الإماراتي عن اعتزازهما وتهم العلاقات التاريخية والراسخة التي تجمع الأردن والإمارات، والحرص على تعزيز الشراكة الاقتصادية والمشاركة في الاستثمار في مختلف المجالات.
واستعرض جلالته تحديده مسارات مختلفة للتعاون التنموي، خاصة في قطاعات اقتصادية متنوعة أبرز العناصر الغذائية الأخرى من المجالات الحيوية التي تقاطع الأولويات الاستراتيجية للبلدين لتحقيق التنمية والازدهار المستدامين.
لأن سمو الشيخ محمد بن زايد عن ثقته بأن زيارة جلالته تمثل دفعا قويا لمسار العلاقات الأخوية المشتركين على جميع المستويات، وقال إن العلاقاتية – الأردنية الأخوية خرائطية راسخة منذ عهد المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل لذلك والملك الحسين بن الذين طلال الإمارات وضعا الأسس القوية لها، والتي تقوم على الثقة والتفاهم والاحترام والاحترام.
تعليم سمو الشيخ محمد بن زايد أن زيارة جلالة الملك إلى دولة الإمارات تجسد خصوصية هذه العلاقات على المستويين الرسمي والشعبي.
أطفال جلالته توصوه إلى مجموعة متنوعة من مشاريع التعاون التي قررت من خلال الزيارة التحقق من نقلة مساهمين في شراكة التنموية الطموحة بين الإمارات والأردن بما يعود بالخير ونماء معهم.
وعبر جلالته عن تقديره لدولة الإمارات على دعمها المستمر للأردن، وتطلعه للبناء على العلاقات المتجذرة وغيرها في أوقات أخرى للتعاون.
وحضر اللقاء رئيس الوزراء بشر الخصاونة، النائب ون رئيس وزراء وزير الخارجية وشؤون المغترب أيمن الصفدي، ومدير جلالة الملك، جعفر حسان، بعد هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف الحنيطي، ومدير المخابرات العامة أحمد حسني، ووزيرة التخطيط المشترك الدولي زينة كولان، والسفير الأردني في أبوظبي نصار الحباشنة.
كما حضره عن الجانب الإماراتي عدد من كبار السن وكبار السن، ومعهم.