مرايا –
شهدت الساعات القليلة الماضية، ارتفاعا في وتيرة الحديث عن مصير المدرب المحلي في المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، خاصة في ظل توجه المنتخب لاقامة معسكر تدريبي في قطر.
وتفيد المعلومات أن المنتخب الوطني يفضل الاستعانة بمدرب محلي في الفترة المقبلة، ولكن الأمور تبقى معلقة بيد المدير الفني للمنتخب الوطني المغربي جمال سلامي الذي يملك القرار النهائي.
وعلمت مرايا نيوز من مصدر مطلع أن مدربين محليين التقطوا بعض هذه الإشارات، وبدأوا بالتقرب من الاتحاد أملا في الحصول على مقعد في المنتخب بانتظار الأيام المقبلة لاتضاح الصورة سواء بالكشف عن هوية المدرب المحلي، أو الابقاء على الجهاز الفني كما هو.